القضية هو بروز فاهرة الصراع على أساس الهوية ، والذي يهدد ببروز مطالبرات با . لانفصال وبشكل عام ، عري من ٌ يعيش قطاع أبناء دارفور حالة انفصال ً عمليا صامت عن باقي السودانيين وجدا ما . يعوق خيار الانفصال والدعوة ليه إ ً حاليرا هو ُ القيادة الموحدة لكل ا لإ قليم، وانقسام ،هله أ موعرات الذين تتحالف من داخل القبائل ا ح فريقي لإ ة نفسها ، وكون الإقلريم يشركل من المسلمين، ً مغلقة بلا منافذ، وأن أهله عموما ً أرضا ولكن ورغم ذلك ، فإن بذرة ً داخليرا ً د ت ييردا ظة ما أن " موجودة وليس من المستبعد مل "الانفصا ا زمة ل ا أوحد ً عل من الانفصال طريقا ً وخارجيا مع تطاول أمرهرا ً خصوصا ق تقرير المصير بعد فترة انتقالية ل، فقد وردت المطالبة ا وعدم جدية المركز امعات والمعاهد العليا بالسودان، والذى يضرم بيان لتجمع روابط دارفور با عضويتها أكثرر مرن أكثر من أربعين رابطة جغرافية وإثنية وجامعية ويبلغ أجما سبعة وعشرين ألف طالب وطالبة با امعات والمعاهد العليا. الية للحركات المسلحة قد عاشت وتربت ونالرت إن القيادات السابقة وا السودان، وتربطها وشائج علاقات وذكريات وثقافة وحدوية، وبالتا تعليمها وار معها والتوصل سهل ا من ا إ سلام ووفاق على أساس الوحردة، ولكرن زمة والذي قد تطاول أمد ا يدي الشرباب، مرن ركات المسلحة ينقل قيادة ا وضاع الإنسانية السريئة المهجر أو عاصروا ا المعسكرات أو الذين تربوا ر من ِّ طو ُ د المشكلة، وي ّ عق ُ دارفور، سي نرز عات الانفصال (حاوى، 1142 ). ما يعقد الآن إرادة وإجماع على طر أنه لا توجد ح مر أكثر وينذر با ا ضررورة حرل زمة ب عجل ما تيسر وب ي ثمن لفداحة الضرر الذي يترتب على اسرتمرارها ا كافة المجالات (النفسية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية...). ث للخبير الاقتصادي مد إبراهيم ه عبد كبج تبين لر ه كومرة أن ا تفظ بما يعادل ( المركزية، فلت 92 % ) من الميزاني لتنفق ة هي ه كما تشراء. حر نسبة ال ( ر 9 % ) ال تتحول للولايات تتعثر الالترزام بالنصرو التنفيرذ و (الزين، 1144 ) ، هذا الاستمساك المركزي بالموارد المالية هو المس ؤ ول عن فراهرة عدم عدالة توزيعها ، قاليم علرى حسراب إلصاق شبهة المحاباة لبع ا وبالتا خ قاليم ا ا رى (جدل التهميش) (الزين 1112 : 411 ) كومة المركزية تصرف . ا منهم مع المركز ،
غياب
019
Made with FlippingBook Online newsletter