بسبب ال نرز اع بين الرزيقرات والبرقرد
الاقتصادي ، حيث تقلص العام 1111 الذين توقفوا عن استخدام السوق .
تضرر السوق ب نررز اع
العام و 1111 / 1119
الرزيقات والهبانية الذين هذ توقفوا عن المتاجرة ب بقارهم ه السروق .ً أيضرا ثم بعد العام ً يا سنت حالة السوق تدر 1119 ات القبلية بين المجموعات إثر المصا
ات القبلية. العرقية الثلاث وتوسعت مستفيدة من الاتفاقات التجارية والمصا رب البرال أنه على الرغم من ت ثير ا ومن المهم الإشارة إ غ علرى الثرروة يوانية إلا أن ا ارة المواشي مع ذلك استطاعت التكيف مع ثار ال آ نرز اع بفضل رب" دينامية الت قلم مع "اقتصاد ا ، تركيز الثرروة ول عملية والذي أدى إ ال التجار المغامرين والفاعلين المنخرطين من المنتجين إ نرز اع البراحثين عرن روبهم تمويل هذا دىأ . و عودة إ الازدهار لتجارة الماشية وفق معرادلات ً نسبيا رب" على حسراب مصلحة طبقة جديدة من "المستفيدين من ا جديدة تصب صغار المنتجين. كانت الزراعة التقليدية قبل اندلاع ال نرز اع المسلح تشكل مورد رزق رئيسيا غلب ريف سكان ، دارفور "الاقتصاد المعيشي" ساسي، ا عرن ً فضرلا
ومصدر
وللصادر. ً ليا أسواق المحاصيل ولرئن درجة ما مع "اقتصاد الت قلم إ إلا أن الضرر الذي وقرع علرى
الإقليم جة
إسهام المحاصيل النقدية المنت
كم طبيعته المتنقلة يوانية الثروة ا
استطاع قطاع
ضمن له الاستمرار بوسائل ، خرى أ
رب" ا
، مما
المزارع بسبب طبيعة الزراعة القائمة على الاستقرار الرذي نسرفته ً ين كان فادحا رب ا ، مما اضطر أغلب المزارعين للسلامة ً مغادرة أراضيهم طلبا إ ، فتحولوا إ معسكرات نازحين على أطراف المدن قدراتهم الإنتاجية. القطاع الزراعي جراء تقلص تدهور كبير وح إ المسراحات أدى ال نرز
عرقلت
مليون فدان أي بنسبة 11 %
أقل من مليون فدان إ 1
دارفور من المزروعة 41
دارفور تمثل المساحة المزروعة 11 % من حجرم المسراحات