سنوات ال نرز تشير إ وح واللجوء، سيما وأن هنالك الكثير من التجارب ال اح برامج العودة سواء كان ذلك للنازحين أو اللاجئين. عدم ( 1 ) ت سيسرا علري كصيرورة من خلال ت اول الورقة تبيان الوضع الإنسا قيقة هذه ا فسير مملات وضاع علي مستقبلهم. و تم الورقة أوضاع النازحين واللاجئين ودلالات هذه ا وما يمكن فعله لتجنرب الاثرار السرالبة بمحاولة رمية مستقبل الوضع الإنسا دارفور. للأوضاع الإنسانية النزوح واللجوء كقضايا لنسانية باتت قضايا ال نرز وح واللجوء تشكل معضلة ليس فق تنش فيها ط للدول ال لية البتة. ويمكن القرول كله، حيث إن هذه القضايا لم تعد وإنما للمجتمع الدو إنها لم تكن يوما كذلك. وقد اكتسبت قضية ال نرز ررب ا دوليرة ً وح أبعادا نازحين ولاجئين، وكان لابد مرن أوربا إ ُ ول الملايين العالمية الثانية، عندما ابتدا ع طرق للتعامل مع المشكلة. وقتها كانت قضية اللاجئين عسكرية أكثر مرن كونها إنسانية، فتم استخدام المعسكرات كم وي أو ملج للمشردين. وتطرورت العام باتت قضية إنسانية، حيث تمت النظرة للاجئين ح 4914 المصادقة علرى ماية اللاجئين. ساس ا تص اتفاقية جنيف ال وكان الفهم السائد حينها أن ررب. إلا أن خلفتها ا مشكلة اللاجئين سوف تنتهي بعد زوال التراكمات ال المشكلة تطورت وتعقدت، ولم تعد فقط مشكلة أوربية. فقد فهررت مشراكل عوام ال إفريقيا، بعد أن شهدت ا مناطق أخرى من العالم ويراصة اللاجئين م تلت الاستقلال عظم الدول الإفريقية صراعات و نرز اعات أدت إ نررز وح ( 1 ا ) ارب العودة الطوعيرة للاجرئين نظر مساهمات الكاتب الإرتيري قايم قبراب حول بلادهم: الإرتيريين إ Gaim Kibreab 1987. Refugees and development in Africa: the case of Eritrea. Red Sea Press. الغالرب تربين أن النرازحين حالة السودان هنالك الكثير من الشواهد ال ح مناطق ال يفضلون البقاء نرز صلية. علي سبيل المثال، وح عوضا عن العودة للمناطق ا العام غالبية نازحي شمال كردفان 4991 فض منطقة ، غرب أم درمان لوا البقاء دار السلام غرب سوق ليبيا. للمزيد انظر. Assal, 2002
090
Made with FlippingBook Online newsletter