عا للبعثة المشتركة على الاستقالة م 1119 اد الإفريقري. يازه للا على خلفية ا راد الإفريقري لصراا أما الوسيط المشترك جبريل باسوليه فقد اتهم بالتنكر للا نيويورك وباريس. وقد نالت هذه التجاذبات من فعالية العملية المشتركة، خاصة ركات الذي عوق مرن أي تقردم فل تدخلات من دول مثل ليبيا وتشرذم ا جهود السلام. عام و 1119 تقدمت دولة قطر بمبادرة غير معهودة لمرلء هرذا الفرراغ، طراف الدولية. إلا أن الدور القطرري اد الإفريقي وا ذلك تعاون الا ولقيت داء البائس للوسيط المشترك، ومعارضة ليبيا وأطرراف ا ديات تمثلت واجه استمرار تشر عربية أخرى، إضافة إ ركات ومزايداتها. ويلخرص دو فرال ذم ا دارفور ب نها كانت قصة "ارتباك و بط وإحباط"، ولكنها قصة الدور الإقليمي كماء ودولة قطرر وآخررين، نة ا شهدت أيضا مبادرات خلاقة وجريئة من ال تسوية الصرراعات وري وفاعل اد الإفريقي كلاعب ودشنت دور الا على القارة. و شدد على ضرورة الاستفادة من دروس وعبر هذه التجارب من أجل اح جهود حفظ السلام. تقوية وإ خير يعالج عشر وا الفصل الثا و د. جيروم توبيانا تقلبات الموقف الدو مع بين رواية التجربة الشخصية والتحليل العلمري، من دارفور من منظور فريد بداية بشرح فروف استقالته سبتمبر / أيلول 1144 براء المكلفة مرن نة ا من فراد بموجب مبدأ "مسرؤولية من باقتراح ومراقبة تطبيق العقوبات على ا لس ا من زاوية أخرى، نها تستعيد البعد الإنسا ماية". وتعتبر هذه المساهمة متميزة ا ً شخا المعرضين للعقوبات، وغالبا هذه المرة من منظور ا بدون مبررات كافيرة. ممسي أشرخا اه دارفور تتجسد ويرى توبيانا أن المواقف الدولية المتذبذبة رير السودان، وواحد حركة مثل أدم يعقوب شريف، أحد المقاتلين السابقين من العقوبات بسبب أدوارهرم لس ا من أربعة سودانيين فقط فرض عليهم أزمة دارفور (الثلاثة الآ خرون هم موسى هلال وجبريل عبد الكريم (تك) واللرواء من من فرض عقوبات على عبد الواحرد لس ا سن، كما اقترب مد ا جعفر مصرر عرام شريف بمرض السررطان ميركية). وقد تو نور لولا المعارضة ا 1141 ظر على السفر. ولكن من جهة أخرى، فرإن ، وقد ت خر علاجه بسبب ا
11
Made with FlippingBook Online newsletter