فاوف بالمخااطر صحراء أزواد، وهو أمر وار أو إ إحدى دوا ا البلاد إ ُ علهم ع و ُ ْ ر ْ دياة في ضة للاعتقاا بشكل كبير، اممر الذي جعل بلمختار يفكر اد إ ن أكبر فرصة ممكنة لنجاح ِّ م َ ؤ ُ حلوا ت ِّ َ ُ مهام التنظيم في موريتانيا، فكانت لديه فكرة إنشاء قاعدة خلفية للتنظيم في موريتانيا لإيواء كل منف ذ لمهمة في موريتانيا،
اا ً وتمكين العناصر من وضع اللمسات امخيرة على مهامهم داخل موريتانيا وقريب ً من امهداف المنشودة قبل تنفيذها. وفي أ حد الاجتماعات رف المختار بلمختار ا ق ً مقترح ً نسية) (موريتا ا مه القيادي في التنظيم الطيب ولد سيدي عا د بإقامة باا الممتدة باين ولايا معسكرات للتنظيم تكون قاعدة خلفية له في سلسلة ا تكانت و أ ا علاى ً ل خطار شك ُ درار شماا موريتانيا، واعتبر بلمختار أن تلك قد ي ً ُ زائر أثبتت ربته في ا عناصر التنظيم، وأن مي من باا قد ا له أن اللجوء إ المطاردة بشكل مؤقت، لكنه يعرض المجموعات المطاردة للحصار اطكم، وبالتا ث ا، و ً ا وعطش ً يعرضها للاستسلام أو الموت جوع ً ً بلمختار مع بع عناصاره "غورغل" و غابات ولاي الموريتانيين إمكانية اللجوء إ " غيديماغا" جنو شرق البلاد والسنغاا دود مع ما على ا ؛ اأ إليهاا ن مان ك َ م ُ ات قاعدة فيها ت لا َ ُ ا. ً بشكل أكثر أمان السنغاا أو ما ناق من مغادرتها والعبور إ وضاق عليه ا ً ا وأخذ عليه تفكايره، وهاو أن ً ه كثير َ ق ر َ كما كان لدى بلمختار هاجس أ ً َ َ يتمكن امميركيون من إقامة قاعدة عسكرية لهم في موريتانياا، ويعملاوا علاى يرية استمالة السكان البسطاء من الموريتانيين عبر حفر انبار وتقديم المساعدات ا حد أصبح يدرس فيه امماكن اطتملاة لاستضاافة تلاك لهم، ووصل اممر إ القاعدة المفترضة، في مدينة النعمة بشرق البلاد، أو مدينة أطار في الشماا، وأرسل عدة رسل ركات العسكريين امميركيين فيها. وكان لدراسة تلك المدن، ومراقبة دية في القيام بعمل استباقي يفكر - - وا دون ترسايخ الوجاود ا لمواجهته، ً أن يكون التنظيم جاهز له على امقل، إ ِّ ج َ ؤ ُ امميركي في المنطقة، أو ي ً ِّ َ ُ ر قيامه بالهجوم على حام وفي هذا الإطار بر ية المغيطي العسكرية في شماا موريتانيا بالقوا إنه قام بذلك الهجوم بعد أن وصلت إليه معلومات تفيد بزياارة خابراء عسكريين أميركيين للمنطقة ؛ بهدف التحضير لإقامة تلك القاعدة العسكرية.
حسب قوله
017
Made with FlippingBook Online newsletter