"أبو إسحاق الشنقيطي"، كبادرة حسن نية لإكماا المفاوضات، وقد اساتجا ا لصفقة ً لطلب بلمختار، وأمر بإطلاق سراح إدريس ولد ير تمهيد الرئيس الما ً الإفراج عن الرهينتين الكنديين بعد تلك بعشرة أيام مقاب ل ثلاثة عناصر آخرين من المك "عبد الرحيم الموريتا "، وحماد ولاد التنظيم هم: الطيب ولد سيدي عا يري المك "القعقاع الموريتا "، وبلقاسم زاويدي المك "أباو أساامة مد ا زائري". ا وفي أكتوبر / تشرين اموا عام 5155 غادر المختار بلمختار معاقال كتيباة "الملثمون هادياة لايا ا ليبيا، في رحلة استهدفت تشكيل وتعزيز ا ا إ ً " متوجه ً
اولة رب الصلة بها، بل وتنصيب خلايا تابعة له في تلك المنطقة، النائمة هناك، و موعة من قاادة وزار بع المناطق في جنو وشرق ليبيا، وقد اصطحب معه زعيم حركة أبناء الصح وعناصر كتيبته، إضافة إ راء للعدالة الإسالامية امماين بشنب ُ المك "الطاهر أبو عائشة" الذي ق ُ تل في عملية عين أمناس في يناير / كاانون الثا عام 5157 ، واستخلف بلمختار على قيادة كتيبته مسؤوا الإعلام حينها في إمارة الصحراء التابعة لتنظيم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي، ورجل الثقة لدياه ا
في ظل يش الما ركات المسلحة ضد ا سن ولد اخليل، وقد بدأت معارك ا التنسيق مع جماعة "أنصار ليبيا، وكان خليفته "جليبيب" يتو غيا بلمختار إ ساءت علاقتها بداية مع التنظايم بشاكل هاد" ال الدين" و"حركة التوحيد وا ؛ كبير بسبب انشقاقها عنه قبل أن تقودهما وحدة الهدف - وهو الهيمنة على أزواد هادية وإخضاعه للسيطرة السلفية ا - لافات. على التوحد ونبذ ا وفي نهاية شهر مارس / آتار عام 5155 صحراء أزواد عاد المختار بلمختار إ ؛ ا ً ليشارك في قيادة معارك السيطرة على إقليم أزواد خصوص ً مدينة "غااوا" الا دخلتها كتيبته ب رفقة جماعة هاد في غر إفريقيا، كما رافق بلمختاار التوحيد وا خلاا جولة قام بها هذا امخاير في مادن زعيم جماعة أنصار الدين إياد أغ أغا ركات السلفية المسلحة كيداا وتمبكتو وغاوا ومعظم مناطق أزواد، بعد سيطرة ا هاد عليه، قبل أن يستقر في "غاوا" مع "جماعة التوحيد وا بغر " إفريقيا، والا لس شورى المجاهدين"، وانتشر " ت اسم أسس معها قيادة مشتركة عناصر
ت
054
Made with FlippingBook Online newsletter