التنافس بين القاعدة وتنظيم الدولة في الساحل والصحراء

اة مد المك "أباو خد 

السودان، وإبراهيم السكري السودا ، وإبراهيم موس ى

أصدرت تساجي  وهو من قادة جماعة "دعاة الشريعة" السودانية، ال ً ً

السودا " -

لا ي"، سا

د عباس السودا ،

ت عنوان "البرهان على ردة حكومة السودان"  ا ً مشهور ً مد الشبلي السودا ، وخبيب حسن سعدون السودا .  و وفي شهر أغسطس / آ عام 5157

وأحم -

اتفاق مع أمير جماعة توصل بلمختار إ

هاد في غر إفريقيا عبد الرحمن ولد العامر المك "أحمد التلم التوحيد وا اند يقضي بتطوير التعاون والتنسيق بين التنظيمين إ ماج كلي ونهائي، يتم بموجبه أمير جديد، وقد وقع الاختيار ساعتها على "أبو  تنازا امميرين عن القيادة لصا ر امفغانية ضد  بكر المهاجر"، وهو مصري كان والده من الذين شاركوا في ا ر ضد امميركيين في أفغانستان بعاد الغازو  السوفيت، كما شارك هو في ا امميركي نهاية 5115 ماعاات قبل سايطرة ا  منطقة شماا ما ، ووصل إ ارط في صافوف جماعاة  هادية على كبريات المدن في إقليم أزواد؛ حيث ا ا "الملثمون" بقيادة بلمختار ،   ا ً سبقت تعييناه أماير  ا له طيلة الفترة ال ً مرافق ً ً اا ع ماعة في بيانها تأسيس ، وحددت ا ملها بأنه من "النيل ا لتنظيم القاعدة في بالاد ا واستراتيجي ا وتنظيمي اطي "، وأكدت تبعيتها فكري إ خراسان بزعامة أيمن الظواهري. ديد، تنازله في ا لمجلس شورى التنظيم ا ً ر بلمختار الذي تم اختياره رئيس ً أبو بكر الم  تلك الفترة عن "إمارة" التنظيم لصا هاجر بالقوا : "إن الوقت قاد حاان أن اختياار ا إ ً هادي في المنطقة"، مشير يل جديد من أجل قيادة العمل ا للتمكين ً هاد"، كان شعارها العلم وا  ا بدولة المرابطين ال ً اسم "المرابطون" للتنظيم جاء "تيامن ً ً ماعة " المرابطون "

عام

وظل

وقد بر

ً ا أن قرار الوحدة كان "مصيري لس ال ذ بإجماع  ا" وقد "ا ا ماع ً شورى انسجام ً ماعات رؤيتنا لواقع التنظيمات وا ، وأنها لم تكن إلا وسيلة مرحلية للدفاع عن امماة لافة الراشدة المفقودة"  أن تسترجع رمز وحدتها وقوتها ا ومقدساتها إ ( 1) . ( 1 ) "جماعتان جهاديتان في الساحل والصحراء تعلنان اندماجهما"، شبكة أنا مسلم للح وار الإسلامي ، (تاريخ الدخوا: 51 أكتوبر / تشرين اموا 5152 :) http://www.muslm.org/vb/archive/index.php/t-518393.html

مضيف

061

Made with FlippingBook Online newsletter