اار الاذا، نصرها باممس ينصرها اليوم، وآن اموان!؛ آن مجياا غرقت في َ وارتضعت ل َ َ ب َ ان الهوان، وتسل عليها أراتا الناس بعدما طاا رقادهاا في ظالام م أن تهب من رقادها؛ ى الله عليه وسل مد صل الغفلة، آن لها أن تنتف ، آن ممة فتنزع ا عنها ثو العار، وتنف غبار الذا والشنار؛ فقاد ول ى زماان اللطام والعويل، وبزغ بإتن الله فجر ال ِّ عز ِّ هاد، وساطعت من جديد، وأشرقت شمس ا ير، ولاح في امفق الظفر، وبدت علامات النصر تباشير ا " ( 1) .
لافة الإسلامية كواقع على امرض لا مراء في م العدنا دولة ا ِّ د َ ق ُ وي ِّ َ ُ قوتهاا اولة لسحب بسااط الفتاوى وسيطرتها وتمكنها، بل يمضي أكثر من تلك في هت أحلامهم وأبطلات بيعااتهم، سف الشرعية بشأنها من قيادة تنظيم القاعدة ال بالنسبة لهم هو ا ليقوا: إن أسبا التمكين توفرت لهم وأن الموقف الشرعي ا لافة الراشدة" بل يأثم وجو إعلان "ا - ون - روا عان إن هم تاأخ ا وغيرها من تلك. ويمضي "العدنا " أكثر من تلك ليقوا بانتهاء بيعة القاعدة نهائي ليفة" أنه بتنصيب "ا ر ِ ق ُ هادية، حين ي ماعات ا التنظيمات وا ِ ُ تبطل شرعية جميع يتمدد إليها سلطانه ماعات والولايات والتنظيمات، ال الإمارات وا ويصالها . جنده
حسب قوله
:ً ويضيف قائلا ً " وها هي راية الدولة الإسلامية، راية التوحيد، عالية خفاقاة تاها أساوار الطواغيات ، وباتت ديا مرفرفة، تضر بظلالها من حلب إ مة، وجنودهم ما بين مقتولة ومأساورة ط سة، وحدودهم مة، وراياتهم منك مهد ومهزومة مشرتمة، والمسلمون أعز ماون، ة سادة مكر ن ة، وأهل الس ة، والكفار أتل
ت د ُ دود، وقد س ا ل ُ دود؛ حدود الله، ك قام ا ُ وأهل البدعة خاسئون خانسون. ت ُ ُ ُ السيف، والناس ِّ د ت امسارى ك ُ مت القبور، وف ِّ د ُ سرت الصلبان، وه ُ الثغور، وك ِّ ُ ِّ ُ ُ في ربوع الدولة منتشرون في معاشهم وأسفارهم، آمنين على أنفسهم وأماوالهم، راج بيت أمواا الفيء وا ُ زية، وج ربت ا ُ لفت القضاة، وض ُ نت الولاة، وك ي ُ وقد ع ُ ُ ُ ُ صومات ورفع المظالم، وأزيلات المنكارات، قيمت اطاكم؛ لف ا ُ والزكاة، وأ ُ لقات، وصار بفضل الله الدين كله لله، ولم يبق وأقيمت في المساجد الدروس وا ( 1 ) مد العدنا "، مرجع سابق. "هذا وعد الله للشيخ أباي
11
Made with FlippingBook Online newsletter