قاادت إ خلاا مرحلة التنسيق مع بلمختار، كما أن ظروف التوتر القوي ال هاد في غر إف انشقاق تنظيمه السابق "جماعة التوحيد وا ريقياا" عان تنظايم القاعدة ببلاد المغر الإسلامي في أكتوبر / تشرين اموا عام 5155
، ظل ت ماثلاة
لدولة الإسلامية "
ضور القوي ل أمامه، هذا مع كونه يسعى لركو موجة ا
"ا ا
يمكنه الاعتماد عليها في الدعم المعنوي واللوجيس إت ؛ يوجاد
؛ حيث
في المنطقة
تنظيم " جماعة ولاية غر ً إفريقيا" المعروف سابق ً ا باسم "جماعة أهل الس ن ة للدعوة
هاد (بوكو حرام) في شماا نيجيريا، ضمن مبايعي تنظيم وا " الدولة الإسالامية " زائر، وأنصاار الدولاة لافة في أرض ا على مقربة منه، وكذلك تنظيم جند ا الإسلامية في ليبيا، وهي فروع ل لدولة الإسلامية يعتقد " "الصاحراوي" أنهاا ً له عن عناصر جماعة "الملثمون" وبع عناصار "التوحياد هاد" من شركائه في تنظيم "المرابطون" وا ، الذين رفضوا قراره بيعة "البغدادي"، حالة ترحيب بقراره مبايعة "البغدادي" عرفتاها اموسااط الشابابية إضافة إ هادية في المنطقة الم ا ِّ ِّ لدولة الإسلامية " يأخذ الكثيرون منها على ، وال قيادة القاعدة في بلاد المغر الإسلامي رفضها تلك البيعة وتمسكها باالظواهري ً ً ا بدي ً
"ا ا
ل دعم
لا لا
ستشك
ؤي
"ا ا دة ل
وتنظيمه. هذا فض
ً ً عن وجود بون شاسع في الط ْ ر ْ ح الفكري بين الرجلين ( الم ختاار بلمختار، وأبو الوليد الصحراوي) ؛ إت من المعاروف أن "عادنان أباو الولياد ً هاد في غر إفريقيا يعتنقون فكر الصحراوي" ومعظم قادة التوحيد وا ً ا ً ا وطرح ً ا أ يديولوجي فكر تنظيم ا أقر إ " الدولة الإسلامية " فكر تنظيم القاعادة، ، منه إ ُ وي ُ َ ص َ ن ُ ف ُ ُ ون بأنهم أكثر راديكالية، بينما ي ُ عرف عن "بلمختار" ، أي ً ام كان عضاو ً ا في القا ب عدة بلاد المغر الإسلامي، أنه مصن ماائم" أو القاادة امقال ف ضمن "ا ً تشدد ً ا، وقد شهدت السنوات امخيرة مستوى من المراجعة في تفكيره، فض ً لا ً عن تشبثه برؤية وبيعة تنظيم "القاعدة في بلاد خراسان" بقيادة أيمن الظواهري. ، وهنا لابد من التذكير ب لاف داخل تنظيم "جم أن ا اعة المرابطون" بين أميره ِ ديد "أبو الوليد الصحراوي" المباي ا ِ ع لتنظيم " الدولة الإسلامية " لاس ، ورئيس الشورى " الم ِ ختار بلمختار" المباي ِ ع للظواهري والقاعدة، لم يكن ولياد تطاورات
49
Made with FlippingBook Online newsletter