ا؛ ًّ بين الشعارات الثررية وما يريده المجتمع بصررة فعلية، وهر ما يمكن اىتواره سلوي نه يكشف ىن هشاشة الررع الداخلي، واختلاف النظر إ هذه القضية باين النظام ومراطنيه. ولا يمكن التقليع من قرة وتأثير الفريق المعارض للتقارب مع واشنطن ، وىلى الصعيد نفسه معاررة تقديم تنادلات بشأن القضية الفلسطينية؛ ولذلك فمن المترقع تاع افظة ىلى مكانها؛ خاصة أنهاا اه إسرائيع صرات المتشددة أن توقى ا ا وقرة إذا ما فشع "اتفاق ً ر الثرري، وقد تأخذ دفع من وا ا مراقع متقدمة صع طهران ى جنيف". وإذا لم ا للعقربات المفرورة ً فيف لى مكاسب اقتصادية و طروحاته التفاوراية؛ ولاذلك لا ا ً ىليها، فلن يتمكن روحاني من المضي بعيد ا إ إصلاح العلاقة مع حماا ًّ ا إيراني ً يتعارض مع "المرونة الإيرانية" أن نشهد سعي ا ىلى تقريتها بشكع كوير. ً وحرص
004
Made with FlippingBook Online newsletter