تحليل النظم الدولية

لا  اعض الدول المزعومة القليلةة الة ً خرى، غير أنه توجد عادة  جميع الدول ا حيان تعتر بها دولة واحدة أو دولتان (وتكةون  اعض ا  يعتر بها أحد، أو الواقع دو  ً ة). و حامي لا ِ المعض ظى دولة ما ااعترا عدد كبير مةن  لة حين ا من الدول، وقد يطةرأ هةذا ً خرى، اينما لا يعتر بها عدد كبير أيض  الدول ا أعقاب عمليات الانفصال أو التغييرات الثورية للأنظمة، وهذا الانقسام  الموق ظام فيما اين الدول ِّ ع الن ِ وق ُ حول الاعترا االدولة ي حيرة وتسوده حالةة مةن  لا لصا أي مةن  ل هذا ا  مر  نهاية ا  التوتر، ومن ثم تسعى الدول المعنية اهين. الا ظام فيما ِّ الن  د اسهولة ثلاثة أمثلة على تنوع المواق ااتملة نستطيع أن ادي والعشرين. االرغم مةن العةداء  ول من القرن ا  اين الدول خلال العقد ا سةيادة  م أي منهما على الطعن ِ قد ُ السياسي اين الولايات المتحدة وكواا، لم ت الة الثانيةة هةي  خرى على ذلك. ا  خرى، ولم تقدم أي من الدول ا  الدولة ا عام  مهورية الشعبية الصين؛ إذ تم إعلان ا 1010 ديدة كومة ا  ، وسيطرت ا مر الواقع، اينم  كم ا  على أراضي الصين كومة السااقة على  ا اقتصرت سلطة ا الادعاء اأنها ما زالت صاحبة السةلطة السةيادية علةى  تايوان مع الاستمرار سم؛ إذ يعتر جزء من  حالة من عدم ا  ب هذا جمهورية الصين ككل، وتسب خرى كصاحبة السةلطة  كومة ا  زء الآخر اا كومة ما، اينما يعتر ا  العالم السيادية ع سبعينات القةرن  حد كبير لى الصين ككل. تم حل هذه المشكلة إ مم المتحدة اأوراق اعتماد مقعد جمهورية الصين الشعبية  العشرين عندما اعترفت ا من التااع لها وسةحبت أوراق اعتمةاد  لس ا معية العامة للأمم المتحدة و ا  كانت تسيطر على تايوان  مهورية الصينية (ال ا مةر الواقةع).  كةم ا  فق

تأتي

قامت بها الولايات المتحدة وتلاها العديد من  طوة ال  طوة مع ا  تزامنت هذه ا كومةة  الاعترا اشرعية جمهورية الصين الشعبية اكونهةا ا  خرى  الدول ا مهورية دالصين الواحدةد، مع عدم المساس االسيطرة الفعلية للحكومة الوحيدة الصينية الساا لم يتبةق  اعترا سائر البلدان، ال قة على تايوان. اعد ذلك، توا مهورية الصينية كحكومةة شةرعية سوى عدد قليل منها (معظمها صغير)، اا

61

Made with FlippingBook Online newsletter